الاحـد 10 ذو القعـدة 1432 هـ 9 اكتوبر 2011 العدد 12003







فضاءات

جبران خليل جبران ملهم للفنون الأميركية
هذه السنة تحتفل أميركا بالذكرى الثمانين لوفاة الشاعر والكاتب الأميركي - اللبناني جبران خليل جبران. ومنذ بداية السنة، بدأ الأميركيون الاحتفال بالمناسبة، ويسمونه، اختصارا، «خليل جبران». اشترك في الاحتفال موقع «غوغل» على الإنترنت، الذي أعلن عما سماه «عيد ميلاد خليل جبران». وربما يقصد ذكرى وفاته، لأنه
تعديل سلوكيات الأطفال بقراءة «القصص الشخصية»
«اصنع قصتك بنفسك وكن بطلا لها»، هذا الشعار هو جوهر مبادرة تعليمية وتربوية غير تقليدية، تستهدف صغار السن وتكسر النمط التقليدي لأدب الأطفال، تتبناها معلمة الأطفال المصرية أسماء رجائي. فالطفل يمكن أن يكون بطلا لقصة من قصص الأطفال الهادفة هو أو أحد أصدقائه، وذلك من خلال مفهوم «القصص الشخصية» التي تقوم
محمد بن عيسى: الآثار الثقافية للربيع العربي ستظهر بعد 10 سنوات
أينما يحط رحاله تكون «أصيلة» حاضرة، بفنها وفكرها، وحينما تحضر «أصيلة» تحضر هموم الثقافة العربية، خاصة في ظل «الربيع العربي» الذي يستعد ليتحول في «أصيلة» إلى نقطة حوار ضمن قراءة فكرية للمتغيرات التي تعصف بالعالم العربي. وعلى هامش مشاركته في فعاليات ثقافية في البحرين نهاية الشهر الماضي، التقت «الشرق
الحقيقة الثقافية
* «الثقافة الورقية في زمن الإعلام الرقمي» * صدر للأديب السعودي المعروف، حمد بن عبد الله القاضي كتاب «الثقافة الورقية في زمن الإعلام الرقمي»، وفيه يبرز الكاتب الذي اشتغل سنين طويلة في البحث والتأليف وإدارة تحرير المجلات الثقافية ميله العاطفي للكلمة المكتوبة، وقدرتها على الصمود أمام اجتياح الثقافة
ثنائية العلم والسياسة
تأثير إنتاج ماكس فيبر الضخم وانتشاره الواسع في العلوم الإنسانية إجمالا، وفي العلوم الاجتماعية، تخصيصا. وفي لغات مختلفة، جعل من أبحاثه ومقولاته مرجعيات واسعة الحضور والتفرع. ومن اللافت أن مكانة هذا العالم لم تحفز العرب، مترجمين وناشرين، على ترجمة مؤلفاته، سوى شذرات ومتفرقات عن لغة وسيطة غير الألمانية
مجلة «التاريخ»: من أين تأتي الثورات العربية؟
تناول العدد الجديد من مجلة «التاريخ» الشهرية الثورات العربية بروح أكاديمية متأنية غطت التحول العربي التاريخي الجديد بكل جوانبه ومعانيه الممكنة. وتضمن فهرس العدد خطة منهجية عالجت في أربعة أبواب فترة النهضة العربية الثورية والتحررية الأولى في القرن التاسع عشر أو ما اصطلح على تسميته «العهد الليبرالي»
«سوق كتاب الثورة».. عين على الحرية
طغت حكايات الثورة وتداعياتها وأسرارها، ومفارقات أعدائها من رموز وفلول النظام السابق، على سوق النشر في مصر. وأصبح لافتا اهتمام القارئ المصري بالعناوين التي تصب في إناء الثورة، بينما تراجعت أسهم منظومة الكتب التقليدية التي كانت سائدة في السابق. وبات رائجا عناوين من مثل: «سقوط النظام» و«فساد رجال الرئيس»
مواضيع نشرت سابقا
كاميرا في جمجمة فنان عراقي تسمح للعالم بمتابعة تحركاته سنة 2011
الصحافة لم تعد مهنة المتاعب
«المكتبة الوطنية اللبنانية» تنطلق من جديد بتمويل 25 مليون دولار وتصميم حديث
ماريو بيرغاس يوسا الملعون من اليسار
أوسع الكتب الغربية انتشارا
الاتصالات الحديثة تشيع «ثقافة الفتاوى»
7 بعثات أثرية تكشف كنوز الشارقة
مؤتمر دولي للآثار وخرائط لمواقع الحيوانات المتحجرة
مهرجان العقبة الأول للثقافة والفنون
غوته.. هل كان متأثرا بالمتنبي؟